غير مصنف

توكّل على الله تعالى، و انبذ المفرداتِ السلبيّة من قاموسك الشخصي، فبداخلك الكثير من مقوّمات النجاح تستطيع استثمارها لتحقيق أهدافك، و المواصلة في تجاوزِ العقبات، و تسلّقِ قممِ الإبداعِ و التميّــز … صباحكمْ إصرارٌ و عزيمةٌ و نجاحاتٍ متعاقبةٍ بإذن الله تعالى …

  ‏بصفتكَ قائداً لفريقِ عملك، كيفَ ستتعاملُ مع الموظّف الأقلّ أداءً؟ أراؤكمْ و تعليقاتكمْ إضافة قيّمةٌ أسعدُ بها … 

  ‏ماذا لو لَمْ تجد من يحفّــزكَ سواءً على المستوى الشخصيّ أو المهني، ما الخيارات المتاحة لديك؟ آراؤكمْ و تعليقاتكمْ تسعدنيِ كثيـــراً …  

  من المعلوم بأنّ الكتابةَ أحد عناصر التواصل الإنسانيّ، و أحد الجوانبَ التي تكشفُ عَنْ شخصيّةِ الكاتب لا من حيثُ الأمانة الأدبية و المسئولية الإجتماعية فحسب، و إنَّما بمثابةِ المرآةٌ عنْ قيمهِ و مبادئهِ و ثقافته … لذا، فالتريّث في الكتابةِ و النقلِ أمرٌ مطلوبٌ و مهمٌّ، لنعكسَ تلكَ الصورةَ الجميلة …

    ماذا لو كُنتَ قائداً أو نائباً لقائدِ فريق عملكَ يوماً ما، ما الذي ستفعلهُ بشكل مختلف لزيادةِ إنتاجيّة الفريق؟ أسعدُ بآرائكمْ و تعليقاتكمْ النفيسة .

  الجميع لديهِ أهداف شخصية كانت أو مهنيّة يريدُ تحقيقها في حياته، و لكنْ كيف ستحقّق أهم تلك الأهداف؟ و ما القيمة المضافة من تحقيقِ تلك الأهداف؟ و ما هو شعوركَ عند تحقيقها؟ و ماهو أفضل أو أسوأ شيء سيحدث سواءً تحقّقَت أمْ لم تتحقّق ؟ إجاباتُ تلك الأسئلةُ و …

  لَقَدْ تشرّفتُ و سعدتُ بتقديمِ دورة “توظيف الكوتشنج في التدريب المؤسسي” يوم السبت الماضي لمجموعةٍ من مدرّبي و مدرّبات المنطقة الشرقية … أقدّم خالص شكري و تقديري بعد شكرِ الله تعالى لفريق وطن التطوّعي ممثّلاً بالشيخ الفاضل صالح التيسان، و لمجموعة مدربو و مدّربات الشرقيّة ممثّلاً بالأخ الطموح أستاذ …

  لنكنْ النسخة الأفضل من أنفسناَ بطموحاتناَ العالية، و إنجازاتنا الكبيرة بعدَ توفيقِ الله جلّ و عــزّ … صباحكمْ سعادةٌ و هناء … صباحكمْ طموحاتٌ عالية، و ابتساماتٌ مشرقةٌ، و إنجازاتٌ متلألئةٌ يارب العالمين …

  ‏من الأمور التي تشحذُ الهممَ، و تحفّزك على تحقيق أهدافك، أن تسأل نفسك “ما هي التحدياتِ التي أواجهها الآن؟ و كيف سأتغلّب عليها؟ مثل هذه الأسئلة ستساعدك على إطلاق عنانك و خيالك، لاستخراج أفكارك النيرة و استثمار قدراتك الكامنة للتغلب على تلك التحديات … حقَّق الله طموحاتكم و أهدافكم

  إذا كُنتَ تريدُ رسمَ مستقبلٍ أفضل، فلا تبقيِ نفسكَ في منطقةِ الراحة … فبخروجكَ هذا، ستكونُ أكثر فكراً و أوسعَ أفقاً، و أكبر رؤيةً لرسمِ خارطةَ نجاحٍ و إبداع تقودهاَ بنفسكَ أنت … لذا، فلتكنْ هَذِهِ اللحظة لحظة العزمِ و الإلتزام للإنطلاق نحو مستقبل أفضل … تلألأت حياتكمْ بالنجاحاتِ، …